وأحسبُ أني أصبحتُ طبيبةً في سبيل أن أُمسي طيّبة.
أطبّب الجروح والآلام، لأطيّب الخواطر.
عندما كنتُ بنت الخمس أو الستّ سنوات، كنت متأكّدة كل التأكيد من أنني بطلةٌ عظيمة لم يُزح عنها الستار بعد..
وبعد أن خَفَت وتاه ذاك الهتاف الذي يناديني بـ "بطلة"، تجاوزت ريبي في كونه حقيقة، وتجاوزت تواجده يومًا.
وهاهي الحقيقة اليوم تبدو جليّةً دون داعٍ إلى أيّ هتاف مزيّف أو مرتبك.
تحية طيبة
من الطبيبة مريم محمدصالح
Congratulations 🎉🍾🎊
ردحذفمبروك يا بطلة الابطال 😍😍😍
ردحذفكلمات حلوه بمناسبة احلى .. الف مليون مبروك ومنها للاعلى يارب
ردحذفالف الف الف مبروك 💃🏻😍
ردحذفنفع الله بك و بعلمك يا اطيب قلب .. و متأكدة باذن الله حتحققي احلامك اكثر و اكثر .. لانك مجتهدة و طموحه تبارك الله 👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
ردحذفالف الف مبروك يا بطلة.. وانشالله من نجاح لنجاح. ربي يوفقك
ردحذفMashaAllah 😍
ردحذفلم يخالجني الشك يوما في (عبقريتك) .. انت طيبة .. وطبيبة .. وغريبة ..
ردحذفالف مبروك مريم .. ولا زال للنجاح بقية 🌹
اليرقة البطلة الشطورة تتجلى فراشة بابهى صورها
ردحذف